الجمعة، 1 أكتوبر 2010

التعلم النشط

مؤشرات التعلم النشط

المعلم :

- المعلم أحد مصادر المعرفة وليس المصدر الوحيد.

- المعلم مرسل ومستقبل في نفس الوقت.

- المعلم ميسر ومحفز لعملية التعليم.

- المعلم مشارك للطلبة ومثير للتفكير.

- المعلم يستخدم أنشطة عملية وتشاركية تدفع الطلبة لاستخدام جميع الحواس.

- المعلم ينوع في أساليب التعلم ويراعي الذكاءات المتعددة والانماط المختلفة للتعلم.

- المعلم يهيئ البيئة الصفية التفاعلية والملائمة نفسيا واجتماعيا.

- المعلم ينظر لدوره كمنمي للمهارات والقدرات الذاتية لدى الطلبة.

- المعلم يقوم بتوفير فرصة للطلبة لبناء المعرفة ذاتيا.

- المعلم يعطي الطلبة الفرصة للتساؤل والتأمل والوصول للمعاني والمعارف الجديدة بالاعتماد على قدراتهم.

- المعلم يصمم أنشطة يُعمل الطلبة فيها عقولهم بالإضافة إلى أيديهم (أنشطة تأملية).

- المعلم يبدأ من المعرفة القبلية للطلبة، ويساعدهم في إيجاد روابط بين المعرفة السابقة واللاحقة.

- المعلم يسأل أسئلة ذكية ويطرح أسئلة من نوع ماذا لو..؟ ولكن لماذا..؟ وماذا سيحدث..؟ وكيف تفسر..؟ ما العلاقة ..؟ ما الأسباب من وجهة نظرك ..؟.

* المتعلم :

- ينخرط الطلبة في أنشطة ومشاريع عملية حقيقية تتحدى قدراتهم ضمن مجتمع التعلم الذي يحفز على استمرارية التعلم.

- يقوم الطلبة بدور نشط وليس القبول السلبي للمعرفة التي يبثها المعلم.

- الطالب يكون مرسلا ومستقبلا في نفس الوقت.

- يتاح مجال للطالب للتساؤل وإبداء الرأي والتأمل والتفكر.

- يستخدم الطلبة حواسهم وقدراتهم المختلفة.

- يتشارك الطلبة مع زملائهم المعارف والمهارات وينخرطون في أعمال جماعية.

- يكون الطالب مشاركا، متأملا، يعمل ويتفاعل ويفكر ويحلل ويطرح أسئلة ويبحث عن إجابات ويستنتج ...

التعلم النشط

الهدف من التعلم :

§ بناء قدرات ومهارات المشاركين وليس فقط حشو دماغهم بالمعلومات.

§ التعليم من أجل التغيير.

§ تعزيز وتطوير وعي المشاركين بدلاً من فرض رأي الخبير/ المعلم.

لكي يتم ذلك يجب أن تصبح العملية التعليمية:

1. مرتكزة على قدرات واحتياجات وخبرات المتعلم.

2. محفزة للدافعية الداخلية فقوة التعلم تنبثق من المبادرة الشخصية وفي إطار السمات الفريدة لكل شخص.

3. يشترك المتعلم فيها على نحو فعال ويتفاعل فيها مع الآخرين.

4. يكون المتعلم فيها نشطاً، مثيراً للأسئلة، مستكشفاً باحثاً عن إجابات ... يعمل، يتأمل، يتفاعل، يعلل، يفكر، يستنتج... وصولاً للمعرفة.

5. يتحول فيها المعلم إلى مرسل ومستقبل، وبصبح المشاركون فيها شركاء في تحديد الأهداف والمضمون وبناء المعرفة أي مستقبلين ومرسلين فالتعلم هنا عملية تفاعلية.

6. تساعد المشارك على التأمل في خبراته وممارساته الشخصية والمهنية وتتيح فرصة لتفحص الخبرات والتأمل في الأعمال.

7. تدفع المشارك للربط بين خبراته ومعارفه وممارساته القائمة وبين ما يتعلمه من معارف ومهارات جديدة.

8. تهيئ جواً آمناً وممتعاً ومثيراً للتعلم.